كتاب «الشروق» يتناولون أزمة القدس في مقالات اليوم - بوابة الشروق
الأربعاء 8 مايو 2024 4:15 م القاهرة القاهرة 24°

الأكثر قراءة

قد يعجبك أيضا

شارك برأيك

هل تؤيد دعوات مقاطعة بعض المطاعم التي ثبت دعمها لجنود الاحتلال؟

كتاب «الشروق» يتناولون أزمة القدس في مقالات اليوم


نشر في: السبت 9 ديسمبر 2017 - 4:19 م | آخر تحديث: السبت 9 ديسمبر 2017 - 4:19 م

بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بشأن نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب إلى القدس؛ في اعتراف صريح بأن القدس عاصمة دولة إسرائيل.

تناول مجموعة من كُتاب الشروق، في عدد اليوم السبت، أزمة القدس من حيث الأسباب وطريقة الحلول والخطوات المقبلة.

وفيما يلي مقالات اليوم.. 

عماد الدين حسين يكتب: «ترامب ينتخب داعش في القدس»

أحد أخطر الجوانب الكارثية فى القرار، أنه لا يصب فقط فى مصلحة المتطرفين العنصريين فى الكيان الصهيونى، بل يصب أيضا فى مصلحة داعش والقاعدة وميليشيات الحشد الشعبى و«زينيون» و«فاطميون» وكل التنظيمات المتطرفة سنيا وشيعيا فى المنطقة.

فى اللحظة التى كان ترامب يعلن فيها قراره الصادم، فإنه كان يصوت لمصلحة داعش وكل المتطرفين. هو كان يرسل لهم إشارة خلاصتها «إننى أقدم لكم أفضل هدية، يمكن أن وربما لم تحلموا بها إطلاقا».

لقراءة المقال كاملًا اضغط  هنا


خالد سيد أحمد يكتب: «الغضب وحده لن يعيد القدس»

يدرك الرئيس الأمريكى أن بلاده فى موقف أقوى، وفى يدها «جميع أوراق اللعبة»، باعتراف العرب أنفسهم منذ زمن طويل، وأن جميع الأنظمة فى المنطقة تتسابق لنيل رضاها حتى تستطيع البقاء على كراسيها، بل ان بعضها يلجأ إلى الولايات المتحدة طلبا للحماية من الشقيق ومن الجار ومن «العدو المحتمل».

لا يشعر ترامب بالقلق من قراره الجائر بحق الفلسطينيين، لان السلاح الذى يقاتل به العرب بعضهم البعض، أو الذى تقمع وتقهر به بعض الأنظمة العربية شعوبها، هو سلاح أمريكى يتهافت العرب والمسلمون على شرائه يوميا بمليارات الدولارات.. فوفقا لصحيفة «نيويورك تايمز»، فقد ذكر تقرير لدائرة بحوث الكونجرس الأمريكى، ان الولايات المتحدة حافظت على المركز الأول فى صادرات السلاح للمنطقة عام 2014، وحققت زيادة قدرها 9.5 مليار دولار قياسا بمبيعات العام 2013، حيث وصلت قيمة إجمالى مبيعاتها من السلاح للعام 2014 إلى 36.2 مليار دولار، وفى السنوات التالية زادت معدلات صادرات السلاح الأمريكى إلى المنطقة رغم تراجع عائدات النفط!

لقراءة المقال كاملًا اضغط هنا


عمرو حمزاوي يكتب: «شعب الجبارين»

إزاء تلك السلطة الغاشمة يناضل الشعب الفلسطينى نضال الذاكرة ضد النسيان. قتل وطرد الناس من المدن والقرى التى صارت فى ١٩٤٨ «أرض دولة إسرائيل» ودفعوا إلى الجزء الشرقى من القدس والضفة الغربية (تحت الإدارة الأردنية بين ١٩٤٨ و١٩٦٧) وقطاع غزة (تحت الإدارة المصرية بين ١٩٤٨ و١٩٦٧) وإلى الجوار العربى فى لبنان وسوريا. فلم يكن من العائلات الفلسطينية غير أن أخذت معها مفاتيح بيوتها وصكوك ملكية مزارعها التى طردت منها ظلما وقهرا، وتمسكت بالروايات الموثقة عن الحقوق المغتصبة وحق العودة وتوارثتها عبر الأجيال دون أن تخبو فى الأذهان أو فى الضمائر ذاكرة المكان، ذاكرة فلسطين.

وحين احتلت السلطة الغاشمة فى ١٩٦٧ بقية القدس وكل الضفة والقطاع وأعملت فى الناس مجددا القتل والطرد والتهجير، قاوم الفلسطينيون تارة مقاومة مسلحة وأخرى من خلال انتفاضات سلمية واجهتها السلطة الغاشمة بقوة مفرطة وعنف ممنهج لم يخجل ممارسوه من ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وانتهاكات مفزعة وثقتها عديد التقارير الدولية، حكومية وغير حكومية. واضطلع نضال الذاكرة ضد النسيان بدور أساسى فى مقاومة الفلسطينيين للسلطة الإسرائيلية الغاشمة، وفى تثبيت الحق فى العودة وحق قيام الدولة المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية إزاء تجاهل القوى الكبرى وعجز الحكومات العربية عن مواجهة غطرسة إسرائيل.

لقراءة المقال كاملًا اضغط هنا


ناجح إبراهيم يكتب: «لوموا أنفسكم واصلحوها ولا أمل في ترامب»

رأى ترامب جحافل الإسلاميين من كل حدب وصوب يذهبون إلى سوريا لتحرير دمشق من الجيش السورى، بدلا من تحرير القدس أو الجولان فأيقن بسذاجة هؤلاء واعترف بالقدس عاصمة لإسرائيل.

رأى ملايين السوريين يحاربون ملايين آخرين، ويهلل كل منهم لقتل الآخر، ويكبر كل منهم لتدمير دبابات وعربات ومدافع الآخر، ويهلل السورى لإسقاط الطائرة السورية، ويرى الطائرة السورية وهى تلقى بالأسلحة الكيماوية على سوريين آخرين مخالفين بينهم مدنيون وأطفال ونساء.

لقراءة المقال كاملًا اضغط  هنا

 



قد يعجبك أيضا

شارك بتعليقك