أرشيف مقالات الكاتب 2011 أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2012 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2020 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2021 يناير فبراير مارس أبريل
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
بيت عائلى بُنى على مهل منذ التسعينيات، بعيدا عن ضجيج المدن. لا تتشابه غرف نومه، فكل منها له مساحة مختلفة ويحمل مفاجأة
أسبوع من الأتربة كان كفيلا أن يتلف رهافة أغشية الشم عندى. تراكم على وجهى الدخان والغبار. خنقتنى روائح الجو من ناحية.
ماذا لو أضربت النساء؟ لو قررن الهرب أو الانسحاب المفاجئ من المجال العام؟ هذه الفكرة ظلت تراودنى خلال الأسبوع مع تواتر
كان سمير مرافقا لأبيه الرسام الكبير حامد عبدالله حين زار كهوف ومغارات جنوب فرنسا الأثرية فى غضون عام 1974. أثرت
الشمس تمحو آثار الزمن، صار لون غطاء الوسادة الحريرى كالحًا بفعل أشعتها، وريش النعام وزغبه الذى كان يملؤها على مر السنين يتطاير
«شاب جديد» يسخر من كل شيء ويحطم الأصنام من خلال أغنيات الراب التى يكتبها ويؤديها، معبرا عن أبناء جيله من الفلسطينيين
يقفز بخفة رافعا ذيله، خفة الكائن التى لا تحتمل، وكأنه يتبع نغمات مقطوعة موسيقية لأنور أبراهم بعنوان «خطوات القط الأسود»
«اليوم تُجارى مصر الأمم المتمدنة بحفظ آثار قدمائها، وهى تحفظ للمدينة العربية تلك الأيادى التى طالما طوقت بها جيد العالم المعاصر»،