تركز أليثيا كايسي على جزيرة تسمانيا، وذلك استكمالا لمشروع سابق كانت قد قدمته باسم "الاعتذار"، إذ تستكشف "دلالة النسيان التاريخي المتعمد في تاريخ أستراليا. ويتناول المشروع دلالات الفقد، والذاكرة التاريخية، والصمت الوطني. وتعكس الصور الشخصية لمواطني تسمانيا قوة علاقة الدم، والهوية، والارتباط بالمكان".