فى محيط باب الفتوح، تجمعت أسر مصرية، لتناول الإفطار الرمضانى بعد يوم شاق ضاعف من مشقته ارتفاع درجات الحرارة، ما جعل اللجوء للإفطار فى الأماكن المفتوحة خيارا منطقيا بحثا عن نسمة رطيبة تلطف الأجواء، مستعيدين عبق التاريخ حين كانت الجيوش تخرج من البوابة نفسها لمتابعة الفتوحات العسكرية، ثم تعود من بوابة أخرى «باب النصر».