أعلنت وزارة الأوقاف انطلاق برنامجها "لقاء الجمعة للأطفال" في إطار سعيها لتعزيز وعي النشء وبناء شخصياتهم على أسس دينية وأخلاقية ووطنية سليمة.

ويأتي البرنامج ضمن جهود الوزارة المستمرة لغرس القيم الحميدة في الأطفال، وتنمية روح الانتماء لديهم من خلال أنشطة دينية هادفة ومبتكرة.

ينطلق البرنامج يوم الجمعة القادمة، الموافق ٢٢ من نوفمبر ٢٠٢٤م، ويُعقد في ٢٧ مسجدًا كبيرًا بمختلف مديريات الأوقاف على مستوى الجمهورية.

ويعقد البرنامج كما يلي:

ففي مديرية أوقاف القاهرة: مسجد المراغي - حلوان.
وفي مديرية أوقاف كفر الشيخ: مسجد أحمد دسوقي غانم - سيدي سالم.
وفي مديرية أوقاف سوهاج: مسجد الدرعين - أخميم.
وفي مديرية أوقاف المنيا: مسجد الشيخ الجدامي - زاوية الجدامي- مغاغة.
وفي مديرية أوقاف البحيرة: مسجد الحبشي - دمنهور أول.
وفي مديرية أوقاف البحر الأحمر: مسجد العفيفي - الغردقة.
وفي مديرية أوقاف السويس: مسجد المصطفى - الملك عبد الله- عتاقة.
وفي مديرية أوقاف القليوبية: مسجد نصر الإسلام - سندنهور- بنها ثانٍ.
وفي مديرية أوقاف أسوان: مسجد أبو بكر الصديق - المحاميد- الحجز بحري وقبلي.
وفي مديرية أوقاف الغربية: مسجد العابد - قطور.
وفي مديرية أوقاف دمياط: مسجد الكبير - السنانية، كفر البطيخ.
وفي مديرية أوقاف قنا: مسجد ناصر - قنا.
وفي مديرية أوقاف الجيزة: مسجد أبو بكر الصديق - البدرشين.
وفي مديرية أوقاف بورسعيد: مسجد عزيز عصفور - بنك الإسكان- الضواحي والمناخ.
وفي مديرية أوقاف مطروح: مسجد الكبير - النجيلة.
وفي مديرية أوقاف أسيوط: مسجد الشيخ شعيب - النخيلة- أبو تيج.
وفي مديرية أوقاف المنوفية: مسجد الشيخ زوين - منوف.
وفي مديرية أوقاف شمال سيناء: مسجد أم القرى - شرق العريش.
وفي مديرية أوقاف جنوب سيناء: مسجد الروضة - طور سيناء.
وفي مديرية أوقاف الأقصر: مسجد نجع العمدة - الطود.
وفي مديرية أوقاف بني سويف: مسجد أبو بكر الصديق - صفط العرفا- الفشن.
وفي مديرية أوقاف الإسكندرية: مسجد رمضان شحاتة - المنشية- الجمرك.
وفي مديرية أوقاف الدقهلية: مسجد مجاهد - نبروه.
وفي مديرية أوقاف الشرقية: مسجد الخشة الكبير - مشتول السوق.
وفي مديرية أوقاف الفيوم: مسجد الهواري - ترسا- سنورس ثانٍ.
وفي مديرية أوقاف الوادي الجديد: مسجد الحصري - الفرافرة.
وفي مديرية أوقاف الإسماعيلية: مسجد النور - شارع السويس- القنطرة غرب.

ويهدف البرنامج إلى توفير بيئة تربوية دينية للأطفال، تُعزِّز فيهم القيم السامية وتُسهم في تنمية وعيهم بدورهم المستقبلي ليكونوا مواطنين نافعين ومؤثرين في المجتمع