أرشيف مقالات الكاتب 2010 أغسطس سبتمبر 2011 أغسطس 2012 فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
حينما تولى «محمد على» عرش مصر فى ظروف قلق وفوران، وكان الرجل كما تعرف الكافة مجرد مجند فى القوة العسكرية الألبانية.
أتذكر الآن قول الشاعر العظيم أبو الطيب المتنبى حين قال: «عيدا بأية حال عدت يا عيد»، وهذه القصيدة وصف دقيق لحقبة من تاريخ مصر.
أمتنا هى مجموع سكان الإقليم الذى نقيم فيه، ثم مجموع المتعاملين والمتواصلين بعضهم ببعض، ثم مجموع الذين ينتمون إلى تخصص علمى واحد أو اختصاص وظيفى واحد.
لا تقف تعاليم الإسلام عند «حدود الجوار» بالمعنى الضيق الذى يتداوله الناس بقولهم: «النبى وصى على سابع جار».
رغم الضغوط السياسية الهدامة والتقصير المتعمد، فقد ثبت الأزهر طوال القرن الـ 19، وبقى محتفظا بقوته الذاتية التى قادت الكفاح الشعبى ضد الحملة الفرنسية،
كما فرض الله على المسلم أن يعيش حياته مع أفراد أسرته وعائلته وجعل لصلة القربى وصلة الرحم ثوابا عظيما يلى ثواب البر السارى.
كان عبث ثورة 1952 بالأزهر أشد وأسرع خطرا من عبث الاستعمار أو القصر الملكى وحكوماته.
مصطلح «الأمة» يطلق على ظرف تاريخى ((تِلْكَ أُمَةٌ قَدْ خَلَتْ))، وعلى وضع جغرافى .