أرشيف مقالات الكاتب 2010 أغسطس سبتمبر 2011 أغسطس 2012 فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
دين الإسلام دين إلهى المصدر نبوى البيان إنسانى النزعة واقعى التعاليم، لذلك نرى تكريم الله للإنسان عامة حيث يحفظ عليهم كرامتهم ويعلم البشر
جعل القضاء ليقطع النزاع ويضفى على المجتمع سكينة وسلاما. والقضاء دائما يسعى لإقناع المتنازعين بعدالة الحكم حتى يتقبله جميع الأطراف
هذا نوع خاص من القضاء العام يتميز بصلاحيته للتصدى لكبار المسئولين فى الدولة فيما يخص أى نزاع بينهم وبين المواطنين.
أبو يوسف يعقوب بن إبراهيم هو أبرز تلاميذ أبى حنيفة، وقد شغل القضاء أيام الدولة العباسية منذ خلافة المهدى ثم خلافة الهادى ثم جاءت خلافة هارون
شريعة الإسلام شريعة مثالية تراعى الواقع وتتفاعل معه، فمع أن «القضاء» ضرورة عقلية وفطرية وشرعية إلا أن الشرع لا يكتفى بتأسيس مؤسسة القضاء.
ــ1ــ قد يتصور البعض أن ما ورد فى كتب الفقه من إسناد القضاء إلى قاضٍ فردٍ هو شكل دينى مفروض أو سنة نبوية متبعة
منصب قاضى القضاة وإن كان رفيع المكانة إلا أنه يخضع للقانون ولا يعلو عليه. فضلا عن تعاظم مسئولياته حيث تزداد مسئولياته بمقدار زيادة مساهمته .
ونظرًا لأهمية القضاء وتعدد أدواره فى المجتمع من ناحية، كذلك وزيادة عدد السكان من ناحية أخرى، فضلا عما يجب للقاضى .