أرشيف مقالات الكاتب 2010 أغسطس سبتمبر 2011 أغسطس 2012 فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2013 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2014 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2015 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2016 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2017 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2018 يناير فبراير مارس أبريل مايو يونيو يوليه أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر 2019 يناير فبراير مارس أبريل مايو
قد يعجبك أيضا
كتاب الشروق أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز س ش ص ض ط ظ ع غ ف ق ك ل م ن ه و ي اختر حرفا
حينما يخضع الإنسان خضوعا مطلقا بإرادته، فلابد أن يكون هذا الخضوع للمعبود «كامل الأوصاف» يعنى اتصافه جل جلاله بجميع صفات الكمال
أدين كما يدين الموحدون عامة والمسلمون خاصة بعبادة وطاعة الله صاحب القدرات والتجليات التى ذكرها فى أسمائه الحسنى.
سكنت العقول حينما تعرفت على صفات كماله «سبحانه»، فالكمال الإلهى محسوس فى (الواحد الأحد، القوى الذى لا يقبله أحد، العزيز الذى ليس كمثله شىء).
يوقن المؤمن أنه يعبد إلها واحدا أحدا مستحقا لكل صفات الكمال والجمال والجلال التى جمعتها «الأسماء الحسنى»
تشرفنا فى اللقاء السابق بذكر بعض صفات الكمال الإلهى، تلك الصفات التى تطمئن العابد أن معبوده متفرد لا يحتاج لشىء، ولا يعجزه شىء، بل هو صانع