رأي - عماد الدين حسين - بوابة الشروق
الخميس 25 أبريل 2024 2:22 م القاهرة القاهرة 24°
عماد الدين حسين
عماد الدين حسين
تابع الكاتب علي
 كاتب صحفي

أرشيف مقالات الكاتب

قد يعجبك أيضا

كتاب الشروق

عماد الدين حسين

أحدث مقالات عماد الدين حسين - أبريل / 2010

  • إلغاء الدعم.. بين التمنى والقدرة الجمعة 23 أبريل 2010 - 3:02 م

     هل تتمنى الحكومة أن تتخلى تماما عن دعم الوقود والسلع الغذائية؟ الإجابة بالطبع نعم.. ومن كل قلبها. لكن هل تنوى الحكومة اتخاذ قرار برفع الدعم فعلا الآن؟ الإجابة بالقطع لا، لأن ذلك سيفجر ثورة اجتماعية حقيقية قد لا تبقى ولا تذر.

  • السيدة نون السبت 3 أبريل 2010 - 9:44 ص

     ن.م.هـ .. سيدة تجاوزت الثلاثين، جامعية، لكنها تفرغت لتربية أولادها
    الثلاثة. يشغل زوجها وظيفة محترمة جدا، توفر للعائلة دخلا معقولا، يجعلهم
    «مستورين»، لكن هذا الدخل لا يكفى لتلبية الاحتياجات المتزايدة، خصوصا رسوم
    مدارس الأبناء..

  • خطورة البرادعى السبت 10 أبريل 2010 - 9:20 ص

     تتفق أو تختلف مع الدكتور محمد البرادعى، فهذا حقك، لكن المؤكد أن كثيرين،
    ومنهم كاتب هذه السطور يحترمونه، والسبب أنه ألقى حجرا ضخما فى مياه
    السياسة المصرية الآسنة و«المتعفنة»، فحرك الكثير من الفقاعات والدوائر..

  • لو فعلها الرئيس السبت 17 أبريل 2010 - 9:15 ص

     أخيرا وبعد انتظار دام ثلاثة أسابيع ظهر الرئيس محمد حسنى مبارك للمرة الأولى منذ عودته من رحلة العلاج فى ألمانيا التى استمرت بدورها ثلاثة أسابيع.

  • تحية إلى الوزير بدر الإثنين 5 أبريل 2010 - 12:23 م

    فى محاولة لتدريب نفسى وتمرينها على الموضوعية، وحتى لا أجد نفسى معارضا طوال الوقت من أجل المعارضة، فإننى أسجل اليوم تحية تقدير لوزير التعليم أحمد زكى بدر

  • الأهلى والحزب الوطنى الجمعة 9 أبريل 2010 - 11:42 ص

      تزوير نتائج الانتخابات ظاهرة تخص العالم الثالث والرابع والمتخلف.. أما
    تزوير نتائج المباريات و«تظبيطها» فظاهرة تخص كل العالم تقريبا، وفى
    الحالتين فنحن بصدد ظلم واضح، حرمان طرف مستحق وإعطاء شىء لطرف لا يستحق.

  • كيف تسطح شعبًا؟! الأربعاء 14 أبريل 2010 - 11:18 ص

     فجأة أصبح غالبية المصريين مشغولين هذه الأيام بقضية واحدة لا ثانى لها: من على حق أحمد شوبير أم مرتضى منصور؟!

  • مثقف مختلف السبت 24 أبريل 2010 - 9:41 ص

     مساء الثلاثاء الماضى كانت القاعة الكبرى بالدور الرابع بنقابة الصحفيين ممتلئة عن آخرها بحشد يمثل كل ألوان الطيف الثقافى والسياسى المصرى، ناصريين ووفديين، ليبراليين، وشيوعيين، حكومة ومعارضة، إخوانا ومستقلين